الرئيسية
يقع موقع المدينة الحديث على نهر الفرات شمال غرب آثار مدينة [[ماري]] التاريخية حوالي 120 كم شمالاً. أثناء الحكم الروماني، كانت محطة مهمة للتجارة بين [[الإمبراطورية الرومانية]] و [[الهند]]. استولت عليها [[زنوبيا]] و أصبحت جزءا من [[دولة تدمر]]. كان العهد [[العباسي]] زمن الازدهار العمراني و الزراعي للمدينة.
هم مركز حضاري في شرق سوريا ونهرها الذي يقسم المدينة إلى شطرين يروي تاريخ الحضارات القديمة المتعاقبة على المنطقة , وزادها أهمية إنشاء بحيرة الأسد التي أحيت الكثير من الأراضي الزراعية الجديدة.
أما شعبها ودود يحب الصداقة ومن يعيش في دير الزور أيام يشعر انه أصبح من أهلها نتيجة البساطة وطيب الأخلاق وحسن المعاملة التي يتمتعون بها اظف إلى ذلك كله الكرم والنخوة ويستطيع أي إنسان غريب عند الدخول إلى المدينة أن يقرع باب أي منزل ويدخل ويأكل ويستريح هكذا شعب الدير باختصار.
سُمّيت بهذه التسمية نسبةً إلى ديرٍ -أي معبد للرهبان- كان صورةً مصغّرةً للكنيسة. والشّق الثاني من الإسم "الزور"، تقول فيه الرّوايات بأن قبائل البدو العربية المسلمة فتحت هذه المنطقة التّي يقع بها الدّير، وهرب الرّهبان وأخذه البدو المسلمون بالقوّة أي بالزور فسُمّيت "دير الزّور".
رواية أخرى تقول لكون الدير يقع على ضفاف الفرات، وضفاف الفرات بشكلٍ عامٍ تُسمّى "أزوار" ومنها سُمّيَت "دير الزّور".
والرّواية الثالثة تقول إنّ جميع الأديرة تقع على قمم التّلال بشكلٍ عامٍ إلاّ هذا الدّير، فقد إزورّ أو أنحرف فبُنِيَ داخل تل والمساكن فوق التّل. وهذه المساكن تُسمّى دير العتيق. وجاءت تسمية "دير الزور" من هذا الدير المزور.
هم مركز حضاري في شرق سوريا ونهرها الذي يقسم المدينة إلى شطرين يروي تاريخ الحضارات القديمة المتعاقبة على المنطقة , وزادها أهمية إنشاء بحيرة الأسد التي أحيت الكثير من الأراضي الزراعية الجديدة.
أما شعبها ودود يحب الصداقة ومن يعيش في دير الزور أيام يشعر انه أصبح من أهلها نتيجة البساطة وطيب الأخلاق وحسن المعاملة التي يتمتعون بها اظف إلى ذلك كله الكرم والنخوة ويستطيع أي إنسان غريب عند الدخول إلى المدينة أن يقرع باب أي منزل ويدخل ويأكل ويستريح هكذا شعب الدير باختصار.
سُمّيت بهذه التسمية نسبةً إلى ديرٍ -أي معبد للرهبان- كان صورةً مصغّرةً للكنيسة. والشّق الثاني من الإسم "الزور"، تقول فيه الرّوايات بأن قبائل البدو العربية المسلمة فتحت هذه المنطقة التّي يقع بها الدّير، وهرب الرّهبان وأخذه البدو المسلمون بالقوّة أي بالزور فسُمّيت "دير الزّور".
رواية أخرى تقول لكون الدير يقع على ضفاف الفرات، وضفاف الفرات بشكلٍ عامٍ تُسمّى "أزوار" ومنها سُمّيَت "دير الزّور".
والرّواية الثالثة تقول إنّ جميع الأديرة تقع على قمم التّلال بشكلٍ عامٍ إلاّ هذا الدّير، فقد إزورّ أو أنحرف فبُنِيَ داخل تل والمساكن فوق التّل. وهذه المساكن تُسمّى دير العتيق. وجاءت تسمية "دير الزور" من هذا الدير المزور.
