الاستاذ قصي حسين ال فرج الجوباوي مؤلف كتاب (جوبة البكارة ) محلة باب الطوب
ينتسب الى السادة البقارة ... بفخذ البو فرج
ولكن وجد ان الباحث قد اختلف في عمود نسبه بين المشجر المعمول سنة 2000م والمثبت لدى عشيرة البقارة في سوريا وبين العمود الحالي الذي ارسله الى مدير موقع قبيلة البقارة السوري السيد سامر الجودي والذي بدوره قام بمقارنة ما ارسله السيد قصي الفرج وماهو موجود في المشجر المعتمد لعام 2000م وهو ايضا من تزويد الفرج نفسه ؟؟؟!!!! حيث ان عمود نسب ال فرج في عام 2000م كان
فرج بن ملا علي بن سليمان بن حسين بن علي بن فرج بن سليمان بن فرج بن حمد بن عابد
وليس:
فرج بن سليمان بن ملاّ علي بن حسين بن علي بن سليمان بن حسين بن علي بن حسين بن فرج بن سليمان بن فرج بن حمد بن عابد الذي ارسله الاستاذ قصي بنص العبارة التالية
والتي زودها الى السيد سامر الجودي مدير الموقع
((
سأعرض لكم نسبتنا الى هذه العشيرة المباركة فأنا الفقير الى رحمة ربي تعالى:
قصي بن حسين(1334ـ 1369) بن علي (1291ـ 1342هـ) بن احمد (1283ـ1333هـ) بن فرج (وبه يعرفون ببيت فرج أو فريج وهو ممن نزح من مدينة حلب بسورية واستوطن الموصل وتزوج فيها، وقد تفرع منه البيت المذكور) بن سليمان بن ملاّ علي بن حسين بن علي بن سليمان بن حسين بن علي بن حسين بن فرج (وبه لقبت أصل العائلة بالموصل بآل فرج) بن سليمان بن فرج (ويعرف في سورية بمفرج) بن حمد بن (عابد الثاني) بن محمد السائح بن عبد الله بن الحسين بن جعفر بن عبد الله بن احمد البركدي بن محمد شهاب الدين بن (عابد الاول) بن محمد الهادي بن عبد الله بن محمد البركدي بن احمد بن محمد الاصغر بن محمد الأكبر الملقب (التقي، سبع الدجيل، البعاج) بن الإمام الجليل علي الهادي عليه السلام بن الامام محمد الجواد بن الامام علي الرضا عليهم جميعاً السلام، فهو نسب من جهة الإمام الجليل محمد الباقر عليه السلام ))
وعندما تم مقارنه العمود المزود من قبله مع المشجر لعام 2000م اتضح عدم التطابق
اي ان الفرج اختلف في عمود نسبه بين العام 2000م والوقت الحاضر ؟؟؟!!!
كما ان السيد قصي الفرج
لايحمل شهادة فوق الاعدادية وقد ذكر مدير الموقع ان الاستاذ قصي دكتور !!!!!
وهذا غير صحيح
..
وشكك سامر الجودي بكون ال فرج فرع من البقارة بقوله على الرابط التالي (( ربما كان من قبيلتنا من يدري ؟؟؟))على الرابط التالي
فهو لايجزم بذلك
ويتسائل اخر قائلا ((هل يمكن ان يكون مؤلف الكتاب إسماعيل احمد فرج السليمان ألباقري من ابناء قبيلة البقارة وخصوصا لقب الباقري يطلق على افراد القبيلة وهذا ما استنتجته من عدة رسائل مع اخوة من العراق ))
وذلك بخصوص الحديث عن كتاب ((اسماعيل الكبير ))
الا هناك من النسابين من لايميل الى كون الفرج من البقارة وخصوصا انه قد اساء الى البقارة في اكثر من مقال وهناك قصيدة ضمن الكتاب المعنون ((اسماعيل الكبير )) تسئ الى سمعة البقارة ؟؟
فهل يمكن ان يكون اسمعيل الفرج مسيئا الى جلدته باساءة طاعنة ؟؟؟
وهل يمكن ان يكون اسماعيل الفرج من غير النسب البجاري بحيث سدد سهامه نحو البقارة بطريقة خفية في القصيدة المعنونة (( خيط وفارة )) الصفحة 218 من كتاب اسماعيل الكبير الذي نشره الاستاذ قصي ال فرج
اذ وردت في القصيدة مايسئ الى البكارة
وهذا نص القصيدة التي نشرت في الصفحة 218 من كتاب اسماعيل الكبير ارجو ان يعذرني من يقراها فناقل الكفر ليس بكافر .. لما فيها من امور مخلة
(( وكتب الى الاستاذ الفاضل محمد سعيد الجليلي مداعبا
ترقب ياسعيد شقاء يوم به يشكو لك القضيب انكساره
فلا غنم تهش بع عليها ولا فيه مارب للدعارة
ولا من ثيب يرنو اليها ولم يعباء بربات البكارة
ولكن ان راي يوما عجوزا يحرك راسه ويشبب ناره
ولم يعرف قياما ولا انتصابا كما انتصبت على الارض المنارة
ولكن هدبه لاخير فيه وان الخير في مثل الخيارة
كمثل الطفل ان تهززه يغفو ويبرد ين تاتيه الحرارة
يحاكي في التواء صل افعى ولكن رض راسا بالحجارة
يسيل لعابه كالسم عصرا قابح باللعاب وبالعصارة
يغار ان رائ افعى بغار ولكن ليس يدخل في المغاره
فان رمتم له الادخال فاشدد به خيطا يشد بذيل فاره
الصفحة 218 كتاب (( اسماعيل الكبير )) تحقيق الاستاذ قصي ال فرج ...
والمهم في القصيدة كلمة (( ربات البكارة ))فقد وضع الفتحة فوق الباء وليس تحتهافي النص المنشور وهنا السؤال لماذا وضع الفتحة فوق الباء ...
هنا يجب الرجوع الى الناشر الاستاذ قصي الفرج محقق الكتاب
اذ ان وضع الفتحة فوق الباء مثير للشبهة ؟؟
كما ان القصيدة فيها مايسئ الى شخص محمد سعيد الذي داعبه اسماعيل الكبير بل وقد اساء اسماعيل الكبير الى نفسه من خلال تلك القصيدة التي لوتمعن القارئ مافيها من امور وخفايا سيميائية كبيرة ومخلة لوجد ان هذه القصيدة اساءت الى كتاب اسماعيل الكبير واسقطته مع سقط المتاع
ينتسب الى السادة البقارة ... بفخذ البو فرج
ولكن وجد ان الباحث قد اختلف في عمود نسبه بين المشجر المعمول سنة 2000م والمثبت لدى عشيرة البقارة في سوريا وبين العمود الحالي الذي ارسله الى مدير موقع قبيلة البقارة السوري السيد سامر الجودي والذي بدوره قام بمقارنة ما ارسله السيد قصي الفرج وماهو موجود في المشجر المعتمد لعام 2000م وهو ايضا من تزويد الفرج نفسه ؟؟؟!!!! حيث ان عمود نسب ال فرج في عام 2000م كان
فرج بن ملا علي بن سليمان بن حسين بن علي بن فرج بن سليمان بن فرج بن حمد بن عابد
وليس:
فرج بن سليمان بن ملاّ علي بن حسين بن علي بن سليمان بن حسين بن علي بن حسين بن فرج بن سليمان بن فرج بن حمد بن عابد الذي ارسله الاستاذ قصي بنص العبارة التالية
والتي زودها الى السيد سامر الجودي مدير الموقع
((
سأعرض لكم نسبتنا الى هذه العشيرة المباركة فأنا الفقير الى رحمة ربي تعالى:
قصي بن حسين(1334ـ 1369) بن علي (1291ـ 1342هـ) بن احمد (1283ـ1333هـ) بن فرج (وبه يعرفون ببيت فرج أو فريج وهو ممن نزح من مدينة حلب بسورية واستوطن الموصل وتزوج فيها، وقد تفرع منه البيت المذكور) بن سليمان بن ملاّ علي بن حسين بن علي بن سليمان بن حسين بن علي بن حسين بن فرج (وبه لقبت أصل العائلة بالموصل بآل فرج) بن سليمان بن فرج (ويعرف في سورية بمفرج) بن حمد بن (عابد الثاني) بن محمد السائح بن عبد الله بن الحسين بن جعفر بن عبد الله بن احمد البركدي بن محمد شهاب الدين بن (عابد الاول) بن محمد الهادي بن عبد الله بن محمد البركدي بن احمد بن محمد الاصغر بن محمد الأكبر الملقب (التقي، سبع الدجيل، البعاج) بن الإمام الجليل علي الهادي عليه السلام بن الامام محمد الجواد بن الامام علي الرضا عليهم جميعاً السلام، فهو نسب من جهة الإمام الجليل محمد الباقر عليه السلام ))
وعندما تم مقارنه العمود المزود من قبله مع المشجر لعام 2000م اتضح عدم التطابق
اي ان الفرج اختلف في عمود نسبه بين العام 2000م والوقت الحاضر ؟؟؟!!!
كما ان السيد قصي الفرج
لايحمل شهادة فوق الاعدادية وقد ذكر مدير الموقع ان الاستاذ قصي دكتور !!!!!
وهذا غير صحيح
..
وشكك سامر الجودي بكون ال فرج فرع من البقارة بقوله على الرابط التالي (( ربما كان من قبيلتنا من يدري ؟؟؟))على الرابط التالي
فهو لايجزم بذلك
ويتسائل اخر قائلا ((هل يمكن ان يكون مؤلف الكتاب إسماعيل احمد فرج السليمان ألباقري من ابناء قبيلة البقارة وخصوصا لقب الباقري يطلق على افراد القبيلة وهذا ما استنتجته من عدة رسائل مع اخوة من العراق ))
وذلك بخصوص الحديث عن كتاب ((اسماعيل الكبير ))
الا هناك من النسابين من لايميل الى كون الفرج من البقارة وخصوصا انه قد اساء الى البقارة في اكثر من مقال وهناك قصيدة ضمن الكتاب المعنون ((اسماعيل الكبير )) تسئ الى سمعة البقارة ؟؟
فهل يمكن ان يكون اسمعيل الفرج مسيئا الى جلدته باساءة طاعنة ؟؟؟
وهل يمكن ان يكون اسماعيل الفرج من غير النسب البجاري بحيث سدد سهامه نحو البقارة بطريقة خفية في القصيدة المعنونة (( خيط وفارة )) الصفحة 218 من كتاب اسماعيل الكبير الذي نشره الاستاذ قصي ال فرج
اذ وردت في القصيدة مايسئ الى البكارة
وهذا نص القصيدة التي نشرت في الصفحة 218 من كتاب اسماعيل الكبير ارجو ان يعذرني من يقراها فناقل الكفر ليس بكافر .. لما فيها من امور مخلة
(( وكتب الى الاستاذ الفاضل محمد سعيد الجليلي مداعبا
ترقب ياسعيد شقاء يوم به يشكو لك القضيب انكساره
فلا غنم تهش بع عليها ولا فيه مارب للدعارة
ولا من ثيب يرنو اليها ولم يعباء بربات البكارة
ولكن ان راي يوما عجوزا يحرك راسه ويشبب ناره
ولم يعرف قياما ولا انتصابا كما انتصبت على الارض المنارة
ولكن هدبه لاخير فيه وان الخير في مثل الخيارة
كمثل الطفل ان تهززه يغفو ويبرد ين تاتيه الحرارة
يحاكي في التواء صل افعى ولكن رض راسا بالحجارة
يسيل لعابه كالسم عصرا قابح باللعاب وبالعصارة
يغار ان رائ افعى بغار ولكن ليس يدخل في المغاره
فان رمتم له الادخال فاشدد به خيطا يشد بذيل فاره
الصفحة 218 كتاب (( اسماعيل الكبير )) تحقيق الاستاذ قصي ال فرج ...
والمهم في القصيدة كلمة (( ربات البكارة ))فقد وضع الفتحة فوق الباء وليس تحتهافي النص المنشور وهنا السؤال لماذا وضع الفتحة فوق الباء ...
هنا يجب الرجوع الى الناشر الاستاذ قصي الفرج محقق الكتاب
اذ ان وضع الفتحة فوق الباء مثير للشبهة ؟؟
كما ان القصيدة فيها مايسئ الى شخص محمد سعيد الذي داعبه اسماعيل الكبير بل وقد اساء اسماعيل الكبير الى نفسه من خلال تلك القصيدة التي لوتمعن القارئ مافيها من امور وخفايا سيميائية كبيرة ومخلة لوجد ان هذه القصيدة اساءت الى كتاب اسماعيل الكبير واسقطته مع سقط المتاع