قبيلة عربية تنتسب لأجدادها آل بيت النبوة على جدهم محمد وعلى آله وأبنائه وذريته الطيبين الطاهرين أشرف الصلاة و أفضل السلام
البكارة اكتسبت اسمها الذي تعرف به اليوم اشتقاقا من جدها الامام محمد الباقر الذي له بكل علم يقرأ
هكذا يصفهم التاريخ وأما أبناء الزمان الغابرين والمكان المعاصرين فيصفون أبناء هذه القبيلة بأنهم :
أكثر العرب أمجادا
وأرفعهم عمادا
وأعظمهم رمادا
يعلون من ساماهم
ويكفون من ناوأهم
والبكارة :
بأسهم مرهوب وعدوهم منكوب
وثأرهم مطلوب
وبالتأكيد :
فان البكارة أشراف كرام
وليس للناس أكفاء ولا نظراء
ومن عاداتهم :
أنهم يطعمون السد يف
ويكرمون الضيوف
ويضربون في الزحوف
وعلى أي حال :
فإنهم ظرفاء أكياس
أهل منعة وبأس
ينتصفون من الناس
ولا أحد ينكر أنهم جمرة من جمرات العرب الأربعة يصطلى بنارهم , ولايفاتون بثأرهم , وهم أعز العرب قديما , وأكثرها تعظيما , وأمنعها حريما .
ومن صفاتهم الخالدة : لايفرحون إذا أديلوا ,ولا يجزعون اذا ابتلوا , ولا يبخلون اذا سئلوا
وأما أمرائهم :
فكثير محبتهم , مخشية سطوتهم
ظاهرة نجدتهم
ولهذا فبأي زمان ومكان :
فإنهم يدركون الثأر , ويمنعون الجار
ويؤججون النار
وهذا ما جعلهم دون غيرهم :
أهل عز
أسودا ترهب , وسماما لا تقرب
وأبطالا لا تكذب
وأفخر ما يفتخر به أبناء قبيلة البكارة أنهم : أحفاذ أئمة الهدى وأعلام الحجا من اقتدى به اهتدى فنجا .
شجرتهم شجرة الحبيب المصطفى معدن الرسالة ، ومختلف الملائكة , ومهبط الوحي ومنبثق القرآن الكريم . وقد وصفها الله عز وجل وهو خير الواصفين : ( كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء )
سورة إبراهيم /آية 24
من كتاب قبيلة البكارة الكبرى
البكارة اكتسبت اسمها الذي تعرف به اليوم اشتقاقا من جدها الامام محمد الباقر الذي له بكل علم يقرأ
هكذا يصفهم التاريخ وأما أبناء الزمان الغابرين والمكان المعاصرين فيصفون أبناء هذه القبيلة بأنهم :
أكثر العرب أمجادا
وأرفعهم عمادا
وأعظمهم رمادا
يعلون من ساماهم
ويكفون من ناوأهم
والبكارة :
بأسهم مرهوب وعدوهم منكوب
وثأرهم مطلوب
وبالتأكيد :
فان البكارة أشراف كرام
وليس للناس أكفاء ولا نظراء
ومن عاداتهم :
أنهم يطعمون السد يف
ويكرمون الضيوف
ويضربون في الزحوف
وعلى أي حال :
فإنهم ظرفاء أكياس
أهل منعة وبأس
ينتصفون من الناس
ولا أحد ينكر أنهم جمرة من جمرات العرب الأربعة يصطلى بنارهم , ولايفاتون بثأرهم , وهم أعز العرب قديما , وأكثرها تعظيما , وأمنعها حريما .
ومن صفاتهم الخالدة : لايفرحون إذا أديلوا ,ولا يجزعون اذا ابتلوا , ولا يبخلون اذا سئلوا
وأما أمرائهم :
فكثير محبتهم , مخشية سطوتهم
ظاهرة نجدتهم
ولهذا فبأي زمان ومكان :
فإنهم يدركون الثأر , ويمنعون الجار
ويؤججون النار
وهذا ما جعلهم دون غيرهم :
أهل عز
أسودا ترهب , وسماما لا تقرب
وأبطالا لا تكذب
وأفخر ما يفتخر به أبناء قبيلة البكارة أنهم : أحفاذ أئمة الهدى وأعلام الحجا من اقتدى به اهتدى فنجا .
شجرتهم شجرة الحبيب المصطفى معدن الرسالة ، ومختلف الملائكة , ومهبط الوحي ومنبثق القرآن الكريم . وقد وصفها الله عز وجل وهو خير الواصفين : ( كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء )
سورة إبراهيم /آية 24
من كتاب قبيلة البكارة الكبرى